مخاطر تكنولوجيا المعلومات
الخميس، 18 أبريل 2013
فمن سمات هذا العصر انتشار التقنية الحديثة، تقنية المعلومات
بشكل سريع وكبير لاسيما وسائل الاتصال والتواصل كالانترنت وأمثاله، مع غض النظر عن
تفاوته ما بين نافع وضار، ولا شك أن هذه التقنية لها فوائد لا تُنكر ومنافع لا
تُجحد، ولكن واقع كثير من شبابنا، واقع كثير من أبناء المسلمين أن الاستعمال لهذه
التقنية منصبٌ على الأمور الضارة لا على الأمور النافعة، فاستعملوها فيما يضرهم
فجلبت لهم الويلات والبلايا،
وإذا تأمل المسلم بالعدل والإنصاف وإعطاء كل ذي حقٍ حقه رأى
أن لتلك الوسيلة سلبيات وإيجابيات، فواجبُ المسلم أن يأخذ من إيجابياتها وأن يبتعد
عن سلبياتها حافظاً على دينه وأخلاقه،
المدونة الاولى :- اضرار التكنولوجيا
*إفساد العقيدة، إذ هي المواقع مفتوحةٌ على مصراعيها، فيها
مواقع تحارب الإسلام وتنشر الكفر والضلال والإلحاد، وتروج البدع والشركيات، وتُحدث
الشبه التي تتعارض مع مسلِّمات الدين وثوابته من قدحٍ في العقيدة، وقدحٍ في السنة،
وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم، ربما ينخدع بما يشاهد في هذه المواقع لاسيما إن
كان قليل العلم ضعيف البصيرة،
*ومن أخطرها إفساد الأخلاق حيث أن كثيراً من هذه المواقع تنشر في صحفها صوراً فاضحة ومقاطع تخدش الحياء ومشاهد تحارب القِيِم والفضائل وتدعوا إلى المنكرات والرذائل،
*ومن أخطرها إفساد الأخلاق حيث أن كثيراً من هذه المواقع تنشر في صحفها صوراً فاضحة ومقاطع تخدش الحياء ومشاهد تحارب القِيِم والفضائل وتدعوا إلى المنكرات والرذائل،
*ومن أخطارها وسلبياتها ما يحصل من هذه الأجهزة بين لقاءٍ من
الفتيان والفتيات وتبادل الصور والأرقام الجوالية وربما حصلت لقاءات مشبوهة
وعلاقات مشبوهة
*ومن سلبياتها إضعاف التحصيل العلمي لدى شبابنا الذين اشتغلوا
بها دائماً فتناسوا منافعهم وفوائد دراساتهم، وأصبحت تلك المواقع شغلهم الشاغل حتى
قلَّ تحصيلهم العلمي، بل لو كانوا في ليالي الامتحان اشتغلوا بها تسليةً حتى يضعف
إنتاجهم وتحصيلهم العلمي،
*ومن سلبياتها أن البعض عزل الكتب، واستغنى بهذه المواقع عن الكتب الموجودة وظن أنها ثقتهم في كل أحوالها ولا شك أن هذا تصور خاطئ،
*ومن سلبياتها أن البعض عزل الكتب، واستغنى بهذه المواقع عن الكتب الموجودة وظن أنها ثقتهم في كل أحوالها ولا شك أن هذا تصور خاطئ،
*ومن سلبياتها الانزواء والانطواء عند كثيرٍ ممن يستمعها
فيشتغل بها عن نفسه وعن أسرته ومجتمعه المحيط به، إذ في مواقعها ما يُشغل عن كل
خير، ويُلهي عن كل نافع، فالانزواء والانطواء نحوها ربما عرَّض الإنسان في فكره
وتصوراته وميوله أموراً تحدث عليه،
*ومن سلبياتها إضاعة الأوقات فبعضهم ربما يهتم بذلك ويجلس عليها معظم ليله أو معظم نهاره بل تراه حتى في مكتبه يشتغل بها عن معاملات الناس،
*ومن سلبياتها إضاعة الأوقات فبعضهم ربما يهتم بذلك ويجلس عليها معظم ليله أو معظم نهاره بل تراه حتى في مكتبه يشتغل بها عن معاملات الناس،
ما
هو العمر المناسب لدخول الأطفال للإنترنت؟
واقعا ولسوء الحظ
الأطفال يبدؤون باستخدام الإنترنت بعمر مبتدئ جدا لأنه يريد التقليد ولدية حب
الإطلاع .و بحكم الدراسة الحديثة التي تشجع الأطفال على الدخول إلى المواقع
التعليمية فهذا يعني أن الطفل سيبدأ استخدام الإنترنت بشكل فعلي من عمر
السابعة ..
واجه
الأطفال أثناء تصفحهم للإنترنت الكثير من المخاطر فما هي؟
هناك الكثير من أبواب
المخاطر يفتحونها أو تفتح عليهم بسبب جهلهم بها منها
1- تعرضهم
لأشخاص مجهولين عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي كا(الفيس بوك و التويتر ..)
2- وكذلك
تواصلهم مع أشخاص عن طريق برامج المحادثة الفوري كا (الماسنجر و غرف الدردشة و
غيرها..).
3- بعض
المواقع التي تطلب من الطفل بعض المعلومات الشخصية ومعلومات عن
الأسرة ك(الإسم الكامل ، العمر،الهوايات ،عنوان المسكن،رقم لمنزل أو الجوال ،
البريد الإلكتروني ،وضع بعض الصور الشخصية..).
4- مواقع
الألعاب المثيرة أو العنيفة التي لا تتناسب مع أعمارهم .
5- مشاهدتهم
لبعض المواد الغير لائقة.
ما هي علامات
تورط الطفل بأحد مخاطر الإنترنت؟
هناك بعض العلامات التي
تدل على تورط الطفل/المراهق ببعض الأمور على الإنترنت منها:
1- إضاعتهم وقت
طويل على الإنترنت .
2- تلقيهم
لبعض الأرقام على الهاتف الخاص من أشخاص أنت أيها الأب/الأم لا تعرفونهم.
3- تلقيهم
بعض الهدايا أو البريد الإلكتروني من أشخاص مجهولين.
4- عدم
انخراطهم مع عائلتاهم كما كانوا من قبل و الرغبة بالانعزال.
5- عدم
مناقشتهم الأمور التي يقومون بها على الإنترنت.
6- مسح
جميع الأعمال التي تم إنجازها على الإنترنت بعد الإنتهاء مباشرة.
7- وضع
كلمة سر و إطفاء الجهاز أو عدم السماح بمشاركته مع الآخرين.
8- يفضل
استخدام الإنترنت لوحده.
9- رؤية
بعض المواد الإباحية على أجهزتهم.
فإذا رأيتم بعض هذه
العلامات على أبنائكم اعلموا أن هنالك خطأ يحدق بهم(كالتحدث مع أشخاص مجهولين
أو...)
المدونة الثانية :- الانترنت
لا يمكن منعها عن الأطفال
يؤكد ويكلنز أنه لا يمكن منع استخدام الأطفال للانترنت
بأي حال من الأحوال، وإنما يحتاج الأمر إلى تكاتف الجهود، واتخاذ بعض الإجراءات
لحماية الأطفال من أخطار المواد الإباحية، واقترح أهمية إشراك الأباء والأمهات
لأنهم ـ حسب ما تشير الدراسات ـ يكونوا في أغلب الأحيان الأقل دراية بما يشاهد
ويفعل الأطفال على الانترنت، وكذلك بالنسبة للتليفزيون والقنوات الفضائية، ومن ثم
تحتاج المنطقة العربية على وجه الخصوص إلى زيادة الجرعة التعليمية لتبصير الأباء
بالحاجة إلى قيامهم بالإشراف على أطفالهم، لأنهم لا يقدرون خطورة المشكلة، حيث
تجدهم مقتنعون تماما أن قيام الحكومة بإغلاق المواقع الإباحية أو قيام الأطفال
بمشاهدة القنوات التليفزيونية الحكومية التي تخضع إلى الرقابة، يعد كافيا لحماية
أطفالهم، وللأسف هذا ليس صحيحا من الناحية العملية، وضرب ويلكنز مثالا على ذلك،
بأنه يوجد في قطر ـ مثل أي مكان آخر في العالم ـ أرقام يمكن الاتصال بها، ليتلقى
المراهق رسالة على الموبايل تحوي أرقام يتم إدخالها على الكمبيوتر تتيح مشاهدة
المواقع التي يتم حجبها بواسطة الحكومة، وينصح أنه ليس من الآمان أن يستخدم
الأطفال الانترنت بمفردهم أبداً.
المدونة الثالثة :- هل يمكننا إستخدام الإنترنت من دون أي
سلبيات؟
من
الجانب التربوي:
من الصعب
جدا تطبيق ذلك ولكن دائما التأسيس هي أصعب المراحل و اكثرها ثبوتاُ فعندما نرسخ في
أبنائنا المبادئ الصحيحة التي تنص على أن نحافظ على أنفسنا من كل سوء و أن حرية
الفرد تتوقف حين تبدأ حرية الآخرين هنا فقط و فقط سيبدأ الطفل/المراهق التمييز
مابين الفاسد و الصالح من الأمور التي قد تواجهه أثناء استخدامه للإنترنت .
الطفل عادة
يفعل ما يفعل على الإنترنت بكل عفوية و بتقليد أعمى بمن حوله ولعل من أهم الأمور
التي يجب أن نفهما أننا يجب ألا نعزل علاقتنا بالإنترنت عن علاقتنا بالحياة من
حولنا لأن كلاهما منصهر في الآخر .فمثلا الأب الذي يبدأ بتلطيخ سمعة أحد الأشخاص
على الإنترنت يكون قدوة سيئة لابنة الذي ينصحه ليلا نهارا بان لا يؤذي الناس ولو
بنظرة سخرية .وكذلك الأم التي تحث ابنتها ليلا نهارا على الاحتشام وعدم النظر إلى
الحرام نجدها تبدأ بالنظر إلى الأفلام ألإباحية...لذا يجب أن نمحو فكرة التعري على
المسرح فن و على البحر رياضة..كله له معنا واحد هو الفساد.
من
الجانب التكنولوجي:
سلبيات الإنترنت قد تكون أكبر بالنسبة للأطفال/المراهقين الذين لا
توجد لديهم معلومات عن الانترنت و كيفية السيطرة على الرسائل التي تأتي من مواقع
إباحية أو أشخاص مجهولين او التحكم في الPOP-UPوهكذا أمور قد تصادفهم
عن غيرهم ممن تلقوا ثقافة لمواجهة هذه المواد السيئة.
لذلك هي مسؤولية
الآباء و المعلمين بإلمام أبنائهم بكل شيء عن الإنترنت وكيفية التعامل معه بحكمة
إما بالإبلاغ عنه أو إعلام الوالدين.
هنا
بعض النصائح التي قد تساعد للحد من سلبيات الإنترنت:
1- وضع
كمبيوتر الثابت في غرفة المعيشة.
2- عدم
جعل لكل طفل في البيت جهاز محمول خاص به (بالرغم من أن هذا الشيء صعب جدا ولكن
المحاولة ثم المحاولة).
3- وضع
برامج مراقبة تحركات الأطفال على الإنترنت .
4- وضع
برامج منع المواقع الإباحية .
5- استغلال
بعض خصائص التصفح على الإنترنت لمنع بعض الكلمات أو الجمل مثلا(جنس،سكس،جسم رجل أو
جسم امرأة وقتل و سرقة هكذا ..)
6- وضع
برامج الحماية من التجسس .ANTI
SPYWARE
7- تشغيل
محركات بحث خاصة بالأطفال.
8-وأهم
نصيحة و اكثرها تأثيراُ هي مصارحة الأطفال/المراهقين بما قد يصادفونه على الإنترنت
وتعليمهم الطريقة المثلى بالتعامل مع تلك المواد.
نصائح يجب أن يخبر بها الآباء أبنائهم:
1- عدم
إعطاء كتابة أو إعطاء أي شخص مجهول أو موقع غير رسمي معلومات شخصية أو معلومات تمس
الأسرة .
2- عدم
إطلاع الآخرين على كلمة السر للبريد الإلكتروني أو الجهاز الخاص.
3- استخدم
الأسماء المستعارة في المشاركة في لعبة أو المشاركة في أحد المنتديات المسلية.
4- عدم
الدخول إلى مواقع الدردشة و المشاركة مع المجموعات الإباحية البريدية.
5- عدم
وضع أي صور شخصية على الإنترنت إن كنت لا تريد أي أحد ان يطلع علهيم .
6- عدم
القبول بمقابلة شخص عن طريق الإنترنت(ليست كل الشخصيات على الإنترنت شخصيات حقيقة
فقد تكون وهمية).
7- يجب
أن تخبر أباك و أمك بكل شيء غير جيد تصادفه.
كتبت: بوسي عبد الجواد فى
تقرير نشر باسم مخاطر التكنولوجيا الحديثة علي
أطفالنا
طالب
الآباء أن يراجعوا قوائم الأصدقاء الخاصة بأبنائهم على موقع التواصل الإجتماعي
فيسبوك، وأن يحرصوا على جمع قدر كاف من المعلومات التي تتيح لهم تقييم
ومعرفه مدى خطوره المواقع الإلكترونية أو الأنشطة التي تتم عبر الشبكة الدولية
وتحميل برامج على جهاز الكمبيوتر خاصة للأطفال لتحميهم من المخاطر الكامنة على
الويب ومن خلال الدخول على المواقع الإباحية .
أيضا هناك بحوث ومقالات أوصت ببعض النصائح
للتقليل من مخاطر التكنولوجيا الحديثة
لاتسئ
استخدام إمكاناتك ومهاراتك, بل أحسن استغلالها بما يفيدك ويفيد الآخرين.
ـ تصفح الموقع الإلكتروني بعناية, ولاتثق بكل ماتجده من معلومات.
ـ عامل الآخرين كما تحب أن تعامل, حتى ولو لم تكن تعرفهم ولايرونك.
ـ تصفح الموقع الإلكتروني بعناية, ولاتثق بكل ماتجده من معلومات.
ـ عامل الآخرين كما تحب أن تعامل, حتى ولو لم تكن تعرفهم ولايرونك.
وهناك
العديد من الإجراءات التي يمكن للمؤسسات التعليمية اتباعها في توعية الطلاب
بـالنتيكيت, ومنها:
ـ تشجيع الطلاب علي استخدام المواقع الآمنة, كالمواقع التعليمية, والحكومية, والتابعة لهيئات أو منظمات حكومية موثوق بها, ويمكن تمييز هذه المواقع من عنوان الموقع والذي غالبا مايتضمن.ORG.EDU.GOV, والحذر في استخدام المواقع ذات الصبغة التجارية, أو التي تتبع أفرادا, والتي تتضمن أحياناNET.COM.
ـ إذا تم تكليف الطالب من قبل المعلم بزيارة مواقع معينة للحصول علي معلومات ترتبط بمادة دراسية ما, علي المعلم زيارة هذه المواقع مسبقا والتأكد من مصداقيتها, وجودة المعلومات الموجودة بها.
ـ الإعلان عن الجهات المسئولة عن ضبط السلوكيات الخاطئة, ليلجأ إليها الطالب والمعلم عند الضرورة.
ـ تنبيه الطلاب إلي خطورة التواصل مع الغرباء, أو التورط في علاقات مع الآخرين علي الإنترنت أو إعطائهم معلومات شخصية.
ـ توعية الطلاب بخطورة اقتباس أعمال الآخرين, وأفكارهم واستخدامها في إنجاز المهام الدراسية دون نسبتها لأصحابها.
ـ استخدام بعض البرمجيات التي تفرض رقابة علي استخدام الطلاب للإنترنت, والتي تقوم بتنقية المعلومات والمواقع التي تعرض للطلاب.
ـ قيام كل مؤسسة تعليمية بتحديد سياستها التي تحدد المسموح, وتصف السلوكيات غير المرغوب فيها في تعامل الطلاب مع التكنولوجيا, ويتم إعلانها لجميع الطلاب.
ـ إشراك الطلاب في وضع سياسة الاستخدام الآمن للتكنولوجيا في المدرسة, ووضع العقوبات للسلوك الخاطئ, والحوافز للسلوك الإيجابي.
ـ توعية الآباء بالمخاطر التي يمكن أن تواجه أبناءهم علي الإنترنت, وكيفية تجنبها.
ـ استثمار وجود الطلاب علي الإنترنت في توجيههم إلي المواقع التي يمكن الاستفادة منها في تعلم المواد الدراسية وتكليفهم بالمهام التي تتطلب ذلك.
ـ تشجيع الطلاب علي استخدام المواقع الآمنة, كالمواقع التعليمية, والحكومية, والتابعة لهيئات أو منظمات حكومية موثوق بها, ويمكن تمييز هذه المواقع من عنوان الموقع والذي غالبا مايتضمن.ORG.EDU.GOV, والحذر في استخدام المواقع ذات الصبغة التجارية, أو التي تتبع أفرادا, والتي تتضمن أحياناNET.COM.
ـ إذا تم تكليف الطالب من قبل المعلم بزيارة مواقع معينة للحصول علي معلومات ترتبط بمادة دراسية ما, علي المعلم زيارة هذه المواقع مسبقا والتأكد من مصداقيتها, وجودة المعلومات الموجودة بها.
ـ الإعلان عن الجهات المسئولة عن ضبط السلوكيات الخاطئة, ليلجأ إليها الطالب والمعلم عند الضرورة.
ـ تنبيه الطلاب إلي خطورة التواصل مع الغرباء, أو التورط في علاقات مع الآخرين علي الإنترنت أو إعطائهم معلومات شخصية.
ـ توعية الطلاب بخطورة اقتباس أعمال الآخرين, وأفكارهم واستخدامها في إنجاز المهام الدراسية دون نسبتها لأصحابها.
ـ استخدام بعض البرمجيات التي تفرض رقابة علي استخدام الطلاب للإنترنت, والتي تقوم بتنقية المعلومات والمواقع التي تعرض للطلاب.
ـ قيام كل مؤسسة تعليمية بتحديد سياستها التي تحدد المسموح, وتصف السلوكيات غير المرغوب فيها في تعامل الطلاب مع التكنولوجيا, ويتم إعلانها لجميع الطلاب.
ـ إشراك الطلاب في وضع سياسة الاستخدام الآمن للتكنولوجيا في المدرسة, ووضع العقوبات للسلوك الخاطئ, والحوافز للسلوك الإيجابي.
ـ توعية الآباء بالمخاطر التي يمكن أن تواجه أبناءهم علي الإنترنت, وكيفية تجنبها.
ـ استثمار وجود الطلاب علي الإنترنت في توجيههم إلي المواقع التي يمكن الاستفادة منها في تعلم المواد الدراسية وتكليفهم بالمهام التي تتطلب ذلك.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)